صورة تخيلية لمنظر طبيعي مع الشروق والكسوف والرعد والثلوج والأمطار وأوراق شجر الخريف مع ازهار الربيع الارجوانية مع بعض الأنهار والخراف والأبقار والعصافير والبحر والأمواج والبرق

مربع
 SDXL
SDXL
1024
1024
03/05/2024
مولّد الصور
صورة تخيلية لمنظر طبيعي مع الشروق والكسوف والرعد والثلوج والأمطار وأوراق شجر الخريف مع ازهار الربيع الارجوانية مع بعض الأنهار والخراف والأبقار والعصافير والبحر والأمواج والبرق

صور متعلقة

يقف رجل من سلطنة عُمان على قمة جبل مهيب مُغطى بالثلوج، يُحدّق في خريطة مُفصّلة وملوّنة لوطنه مُمتدّة أمامه. قمة الجبل مُغطّاة بالضباب، والشمس تُلقي بأشعتها الذهبية عبر الغيوم. المشهد مُزيّن بأزهار برية زاهية وأشجار عتيقة. في الخلفية، تخترق القمم الوعرة السماء، بينما تختبئ الوديان في الأسفل في الظل. رُسم المشهد بأسلوب لوحة زيتية واقعية، تُبرز التركيز الحاد والتفاصيل المُعقّدة.

يقف رجل من سلطنة عُمان على قمة جبل مهيب مُغطى بالثلوج، يُحدّق في خريطة مُفصّلة وملوّنة لوطنه مُمتدّة أمامه. قمة الجبل مُغطّاة بالضباب، والشمس تُلقي بأشعتها الذهبية عبر الغيوم. المشهد مُزيّن بأزهار برية زاهية وأشجار عتيقة. في الخلفية، تخترق القمم الوعرة السماء، بينما تختبئ الوديان في الأسفل في الظل. رُسم المشهد بأسلوب لوحة زيتية واقعية، تُبرز التركيز الحاد والتفاصيل المُعقّدة.

تلال خضراء و قري فتنامية و ناطحات سحاب و قطار بخاري و قطار سريع و دبابات و فتيات فتناميات و جداول ماء

تلال خضراء و قري فتنامية و ناطحات سحاب و قطار بخاري و قطار سريع و دبابات و فتيات فتناميات و جداول ماء

منعرج  في وسط الغابة ينتهي الى قرية

منعرج في وسط الغابة ينتهي الى قرية

صورة ا

صورة ا

انهار واشجار برونزية من عالم اخر

انهار واشجار برونزية من عالم اخر

تخيل جنة عرضها السماوات والأرض، تمتد بلا نهاية، حيث الأنهار تجري من تحت القصور، لا طين فيها ولا وحل، بل ماءٌ عذب، ولبن لم يتغير طعمه، وخمرٌ لذةٍ للشاربين، وعسلٌ مصفى لا يُشبه ما في الدنيا.

القصور من اللؤلؤ المجوف، وأسقفها من الذهب، أرضها من المسك الأبيض، وترابها الزعفران، حصاها من الياقوت والمرجان، والرياحين تفوح شذاها في كل زاوية. الأشجار وارفة، أغصانها تنحني لمن يريد أن يقطف الثمار، والثمار تتجدد بلون وطعم لم تعرفه الدنيا.

أنهارٌ تتلألأ، تتفرع بين الروابي، وجداول تهمس بأصوات رخيمة تُنعش الأرواح. ملائكة يطوفون على أهل الجنة بالتحايا، وكل لحظة فيها أعظم من عمر الدنيا.

فيها حورٌ عين، كأنهن الياقوت والمرجان، وفيها غرفٌ من نور، يرى ظاهرها من باطنها، فيها أرائك مصفوفة، وسرر مرفوعة، ونعيم لا يزول، ورضوان من الله أكبر.

لا تعب، لا مرض، لا خوف، ولا حزن. يسمعون فيها سلامًا وسرورًا، لا لغو فيها ولا تأثيم، كل ما يشتهيه القلب تجده أمامك، بكلمة: "كن".

تخيل جنة عرضها السماوات والأرض، تمتد بلا نهاية، حيث الأنهار تجري من تحت القصور، لا طين فيها ولا وحل، بل ماءٌ عذب، ولبن لم يتغير طعمه، وخمرٌ لذةٍ للشاربين، وعسلٌ مصفى لا يُشبه ما في الدنيا. القصور من اللؤلؤ المجوف، وأسقفها من الذهب، أرضها من المسك الأبيض، وترابها الزعفران، حصاها من الياقوت والمرجان، والرياحين تفوح شذاها في كل زاوية. الأشجار وارفة، أغصانها تنحني لمن يريد أن يقطف الثمار، والثمار تتجدد بلون وطعم لم تعرفه الدنيا. أنهارٌ تتلألأ، تتفرع بين الروابي، وجداول تهمس بأصوات رخيمة تُنعش الأرواح. ملائكة يطوفون على أهل الجنة بالتحايا، وكل لحظة فيها أعظم من عمر الدنيا. فيها حورٌ عين، كأنهن الياقوت والمرجان، وفيها غرفٌ من نور، يرى ظاهرها من باطنها، فيها أرائك مصفوفة، وسرر مرفوعة، ونعيم لا يزول، ورضوان من الله أكبر. لا تعب، لا مرض، لا خوف، ولا حزن. يسمعون فيها سلامًا وسرورًا، لا لغو فيها ولا تأثيم، كل ما يشتهيه القلب تجده أمامك، بكلمة: "كن".

بعد مئة مليون عام، سيتحول العراق إلى أرض خضراء يانعة، بجبالها الشامخة وغاباتها الشاسعة التي تحولت فيها المدن القديمة إلى حجارة. ستكون السماء زرقاء داكنة، مغمورة بضوء الشمس الذهبي البعيد. تتعرج الأنهار البلورية عبر الأرض، عاكسةً النباتات النابضة بالحياة التي تزدهر على التربة الخصبة التي خلفتها الصخور المتآكلة من آلاف السنين. يتميز المشهد بمنحدرات خلابة ووديان هادئة، مع عمارة قديمة مدفونة جزئيًا في طبقات رسوبية، تلمح إلى حضارات طواها النسيان منذ زمن طويل. يغطي الغطاء النباتي كل شبر من التضاريس، من الأدغال الكثيفة إلى المروج الشاسعة. تضيء الزهور المضيئة ليلًا، مما يخلق توهجًا ساحرًا يملأ الهواء. تم التقاط هذا المشهد بأسلوب رسم رقمي مهيب، بتفاصيل معقدة ولوحة ألوان ناعمة وخفيفة. تتحرك الكاميرا ببطء عبر هذا المشهد المذهل، مسلطةً الضوء على جماله الآسر والتغيرات الدقيقة التي طرأت عليه بمرور الوقت.

بعد مئة مليون عام، سيتحول العراق إلى أرض خضراء يانعة، بجبالها الشامخة وغاباتها الشاسعة التي تحولت فيها المدن القديمة إلى حجارة. ستكون السماء زرقاء داكنة، مغمورة بضوء الشمس الذهبي البعيد. تتعرج الأنهار البلورية عبر الأرض، عاكسةً النباتات النابضة بالحياة التي تزدهر على التربة الخصبة التي خلفتها الصخور المتآكلة من آلاف السنين. يتميز المشهد بمنحدرات خلابة ووديان هادئة، مع عمارة قديمة مدفونة جزئيًا في طبقات رسوبية، تلمح إلى حضارات طواها النسيان منذ زمن طويل. يغطي الغطاء النباتي كل شبر من التضاريس، من الأدغال الكثيفة إلى المروج الشاسعة. تضيء الزهور المضيئة ليلًا، مما يخلق توهجًا ساحرًا يملأ الهواء. تم التقاط هذا المشهد بأسلوب رسم رقمي مهيب، بتفاصيل معقدة ولوحة ألوان ناعمة وخفيفة. تتحرك الكاميرا ببطء عبر هذا المشهد المذهل، مسلطةً الضوء على جماله الآسر والتغيرات الدقيقة التي طرأت عليه بمرور الوقت.

صوره نهر اذرق حوله اشجار و شعاع شمس

صوره نهر اذرق حوله اشجار و شعاع شمس

كيف تولّد صور

هذا الموقع يستخدم الكوكيز لتحسين تجربة المستخدم. باستخدام موقعنا الإلكتروني فإنك توافق على جميع الكوكيز وفقًا لسياسة الكوكيز الخاصة بنا.